الام الممحونه والابن النائم الجزء الثاني
صديقتي محترفة جداً في التقبيل لدرجة أنها جعلت كسي ينفجر منه ماء الشهوة خلال ثواني من إلتقاء شفاهنا. وأنا فعلاً أحب تقبيل الفتيات، شفاههم دائماً ناعمة ورقيقة. لا تسيئوا فهمي، أحب تقبيل الرجال لكن تقبيل امرأة أخرى شيء مختلف قليلاً. يبدو إنه سكسي أكثر وأعتقد أن هذا بسبب إنه يعتبر من المحرمات في معظم الأماكن. على أي حال. قبلنا بعضنا بكل سخونة وداعبنا بعضناً عندما قامت صديقتي بالحركة الكبيرة ونزلت على كسي. وكانت هذه اللحظة التي كنت في انتظارها! بدأت تبعبص كسي بينما كانت تلحس وتمص زنبوري. لم يستغرق الأمر وقت طويل منها حتى أدخلت ثلاثة أصابع عميقاً في كسي بينما تداعب الجي سبوت لدي. كانت صديقتي تعرف جيداص كيف تبعبص فتاة. واصلت مداعبة كسي بينما كانت تبعبصني بثلاثة أصابع عميقاص في كسي. كنت أريد أن أرد لها الجميل بشدة لكنني كنت فعلاً مستمتعة بكل الاهتمام الذي تمنحه لكسي. مثل هذه الأوقات تتطلب وضعية 69 التقليدية. كانت كل منا تلحس كس الأخرى بمنتهى السخونة ولا أعتقد أن أي شيء كان بين لساني وكس صديقتي في أي لحظة. وبعد ذلك بدأت أركب وجه صديقتي مثل الفارسة وكنت أحرك شفرات كسي للأمام والخلف على لسانها بسرعة قدر ما أستطيع وهي كانت تشجعني على أن أحك كسي على وجهها أسعر وهي تمسك بمؤخرتي وتجذبني نحوها.